The قوة المراة على الرجل Diaries

أحبِّي نفسك: من أولى خطوات الحصول على شخصية قوية، أن تُحبَّ المرأة نفسها، وتتصالح مع عيوبها إن وجدت وتعمل على إصلاحها.

‪النساء القويات يعتنين بصحتهن وسعادتهن ولا يتوقعن من الآخرين القيام بذلك بدلا عنهن‬ (بيكسابي) علامات أخرى لقوة شخصية المرأة

ألغى الإسلام كل أنواع الزواج التي كانت تمارس في الجاهلية والتي كانت لا تحفظ للمرأة حقوقها وتنال من كرامتها وتحط من قيمتها.

– تتمتع بعقل منفتح وتعتقد أن باستطاعتها فعل أي شيء في الحياة.

. وحين اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن المدينة قد أصبحت قاعدة أمينة للمسلمين، وانتهى خطر اجتياحها من المشركين، عندئذ بعث في طلب المهاجرين من الحبشة".

وقد قامت بشراء أرض وبنت فيها مسجدًا في شهر رمضان المبارك، وجعلت بداخله بئرًا، وقد لزمت الصيام خلال فترة بنائه، وحين انتهت منه صلّت ركعتيّ شكرٍ لله -تعالى- على توفيقها في أمرها، وإعانتها عليه.[٨]

كما أنها لا تخجل وتطلب من كل شخص يقلّل من قيمتها أو يتقصد إهانتها أو لا يثق بقدراتها أن يخرج من حياتها بكل ثقة.

تحتل الأم مكانة متميزة وعظيمة في الدين الإسلامي، فقد حرص الإسلام على الوفاء للأم وحث المسلم على البر بأمه ورد الجميل لها، يقول الله في سورة الإسراء:

أكد الإسلام على حق المرأة في الميراث في القرآن الكريم في سورة النساء يقول الله :

هي امرأة صالحة، واسمها فاطمة بنت محمد الفهري القيرواني، وتكنّى بأمّ القاسم، كانت قد حضرت مع الوفود التي جاءت إلى جامع القرويين في عهد الإمام إدريس، وكان لديها الكثير من المال الذي قررت إنفاقه في الأعمال الخيريّة.[٨]

كانت المرأة في الحضارة الإغريقيّة محتقرة ومُهانة، وكانوا يُطلقون عليها إسم رجس مزيد من المعلومات من عمل الشيطان، وكانت تستخدم كالمتاع وتُباع وتشترى في الأسواق، ومسلوبة الحقوق ومحرومة من حقها في الميراث، وحق التصرف في المال، كما وقال عنها فلاسفة الأغريق، بأنّها إنسان غير كامل، وقد تركتها الطبيعة في الدرك الأسفل من سلم الخليقة، أمّا الفيلسوف الإغريقي سقراط فقد قال بأنّ وجود المرأة هو أكبر منشأ ومصدر للأزمة في العالم، وأنّ المرأة تشبه شجرة مسمومة، حيثُ يكون ظاهرها جميلًا، ولكن عندما تأكل منها العصافير تموتُ حالًا.

إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب

ليست دليلا على المخاض.. ماذا تعرفين عن متلازمة التعشيش أثناء الحمل؟

وقد تُوفيّت أم المؤمنين خديجة بنت خويلد في مكة المكرمة وهي تبلغ من العمر خمساً وستين سنة، وكان ذلك قبل هجرة النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- بخمس سنوات، وقيل بأربع، وقيل بثلاث، واستمرّ زواجها من النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- خمساً وعشرين سنة، حتى توفّاها الله -تعالى- ودُفنت بالحجُون.[٢]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *