اللون الأصفر هو اللون الساطع واللون الأكثر وضوحا للعين. يرتبط بالسعادة والود ويدل على الكفاءة. اللون الأصفر هو لون التفاؤل والإبداع. يجذب انتباهنا ويشير إلى الحذر حيث يتم استخدام اللون الأصفر في كثير من الأحيان مع الأسود على إشارات المرور وسيارات الأجرة والحافلات المدرسية.
• الغموض والكآبة: في بعض السياقات، يمكن أن يثير الأسود شعورًا بالغموض أو الحزن.
لقد قامت عدّة جهودٍ بدراسة تأثير الألوان على سايكولوجيا الإنسان وفيما يأتي ذكرٌ لتأثير بعض الألوان المدروسة على الناس:
• فهم كيف تتناسب الألوان مع طبيعة الإعلان لتحقيق الرسالة المطلوبة، سواء كانت تحفيزية، هادئة، أو تحفيزية.
شعار ذو قيم لونية متناسقة ومدروسة سيكون أكثر جذبًا للأنظار.
تعد القدرة على تمييز الشعار أمرًا حاسمًا في سوق مشبعة بالمنافسة، حيث يتذكر العملاء العلامات التجارية بناءً على الألوان التي تمثلها.
الأخضر: يستخدم هذا اللون لتحديد التواريخ أو الأماكن، بشكلٍ متناسق مع اللون الأصفر المستخدم في النص أو الدرس.
● الأزرق: يساعد هذا اللون في السيطرة على العواطف والمشاعر ويخلق شعوراً بالاستقرار النفسي، والأهم أنه يعمل كمهدّئ للأعصاب، وقد ثبُت ذلك من خلال تجارب أُجريت على أطفال عدائيين وسريعي الغضب، حيث وضِعوا في صفّ دراسي طُليت اضغط هنا جدرانه باللون الأزرق، ومع مرور الوقت تراجع مستوى عدائيتهم بشكل ملحوظ.
استخدام الألوان الشفافة بنسبة مفرطة قد يجعل الشعار باهتًا وغير مؤثر.
• النمو والطبيعة: الأخضر يرتبط بالنمو والتجديد والطبيعة، ويُستخدم في التصاميم التي تهدف إلى نقل شعور بالراحة أو الاستدامة.
• التحفيز العقلي: يُعزز التفكير ويحفز الانتباه، لذا يُستخدم في الأماكن التي تتطلب الانتباه والتركيز.
شارك الألوان الصحة النفسية والجسدية خلايا جسم الإنسان طاقة إيجابية الراحة النفسية والهدوء التوتر والانزعاج
تُعرض الألوان بشكل مختلف على كل من الشاشات والطباعة، لذا يجب التأكد من إعداد الألوان وفقًا لنوع التصميم:
وننصح الآباء والأمهات بضرورة تعريض الأطفال لجميع طاقات الألوان باتزان في ملابسهم في غرفهم وفي أطباق الأكل، علاوة على ألوان الأطعمة التي يتناولونها، لأن الألوان تدخل إلى جسم الإنسان أيضًا بطريقة أخرى عبْر الجهاز الهضمي بخلاف العين.